الخميس، 14 أغسطس 2014

التفريق بين المسلمين حين يكون بالابتعاد عن الكتاب والسنة



اولا المسلم مامور باتباع النبي محمد صلى الله عليه وسلم 
و التفرق يكون بالابتعاد عن الكتاب والسنة 

قال تعالى : 
فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر )

ثانيا اهل السنة و الجماعة هم الامة و جماعة المسلمين
و الافتراق يكون بالافتراق عن نهج جماعة المسلمين اهل السنة المتبعين الكتاب والسنة 


اهل السنة و الجماعة هم الفرقة الناجية 


هذه مقارنة بسيطة كتبتها و اتمنى ان تروا ان منهج السنة هو المنهج المطابق لمنهج الاسلام
واليكم هذه المقارنة البسيطة

ناخذ النصارى واليهود والاسلام في مسالة الانبياء (نظرة كل دين لهذا الشخص)
اولا النصارى يومنون بهم جميعا ماعدا محمد
الاسلام يؤ من بنبوتهم جميعا وسط
اليهود ينكرون عيسى ومحمد

=======
——————————————————————————————
الان تعالوا نطبق على مسالتنا وناخذ الشيعه والنواصب واهل السنة في مسالة ابو بكر عمر عثمان علي (نظرة كل فرقة لهذا لشخص)
اولا الشيعة يومنون بعدالة علي وحده
اهل السنة يومنون بعدالتهم جميعا وسط
ثانيا النواصب يومنون بعدالتهم جميعا ماعدا علي

—————————————————————————————————
نتقل الان الى مقارنة اخرى
ناخذ النصارى واليهود والاسلام في مسالة عيسى ابن مريم (نظرة كل دين لهذه الشخصية المثيرة للجدل)
اولا النصارى يغلون فيه
المسلمون يحبونه ويقدرونه وسط
اليهود يمتهنونه ويعادونه

————————————————————————————————–
والان تعالوا نطبق على مسالتنا وناخذ الشيعة والنواصب واهل السنة في مسالة علي ابن ابي طالب(نظرة كل فرقه لهذه الشخصية المثيرة للجدل)
اولا الشيعة يغلون فيه
اهل السنة يحبونه ويقدرونه وسط
النواصب يمتهنونه ويعادونه

( وكذلك جعلناكم أمة وسطا)

نعم الحمدلله نحن الفرقة الواسطية ونحن الديانة الواسطية وان لم تصدقوني فاقرواء العقيدة الواسطية لابن تيمية 


===============
الخلاف بين اهل السنة والجماعة مع الشيعة الاثناعشرية مستمر لانه صراع بين الحق والباطل

http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/06/blog-post_7539.html


الشيعة حين يتحدثون عن الوطنية هم اول من يخترقها http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2014/10/blog-post_84.html …


الرد عندما يقول الشيعي لا للطائفية و هذا تفرقة و وحدة اسلامية /ديننا واحد / http://aljazeeraalarabiamodwana.blogspot.com/2017/01/blog-post_43.html …


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق