السبت، 23 أغسطس 2014

الامين العام السابق لـ"حزب الله" اللبناني الشيخ صبحي الطفيلي


الامين العام السابق لـ"حزب الله" اللبناني الشيخ صبحي الطفيلي 

إيران خطر على التشيع في العالم ورأس حربة المشروع الأميركي 
والمقاومة في لبنان "خطفت" وأصبحت حرس حدود لإسرائيل 


اشتدي أزمة تنفرجي
علي يوسف المتروك 

تمر ايران هذه الأيام بالدور نفسه الذي مر به الاتحاد السوفياتي في آخر أيامه. ويتلخص ذلك الدور بمناصرة وتبني أدوار خارجية خارج حدوده في افريقيا واسيا في الوقت الذي اهمل فيه احوال الشعوب السوفياتية مما ادى في النهاىة الى انهياره. فايران تقوم بهذا الدور نفسه. فهي تنشط في الخارج وتهمل الداخل. وخير دليل على ما أقول هو هذا الدور الذي تقوم به ايران في العراق وعبر امين عام حزبها السيد مقتدى الصدر الذي اغدقت عليه المال والسلاح للقيام بهذا الدور. 
في العادة، ايران لا تخوض معاركها بالايرانيين لئلا ينكشف دورها في دول الجوار. ولكنها هذه المرة باتت خياراتها محدودة. فاضطرت ان تزج بالآلاف من عناصر المخابرات الايرانية لاشاعة الفوضى والارهاب في النجف الأشرف وكربلاء تنفيذا لما تخطط له من نوايا ربما ادت باعتقادها لفصل الجنوب العراقي ليكون فيما بعد لقمة سائغة لابتلاعه وتعيين احد عملائها لتطبيق ولاية الفقيه في تلك المنطقة. 
ان هذه الاعمال باتت مكشوفة وهي تتسم بالسذاجة كسذاجة من يخطط لها من وراء الحدود. بينما الشعب الايراني مشغول هذه الايام بمشاهدة فيلم ايراني بعنوان «أبو بريص» وقد ارتفع سعر التذكرة لمشاهدته من مئتي تومان الى ثمانية آلاف تومان. ولا يمكن مشاهدة هذا الفيلم الا عبر طوابير طويلة من الناس الذين ينتظرون الدخول الى السينما. 
وقصة الفيلم تتلخص بأن مجرما تقوده الشرطة الى السجن فيطلب من حراسه ان يدخل الى دورة المياه، وفي دورة المياه وجد عمامة احد رجال الدين معلقة فما كان من هذا المجرم الا ان لبس العمامة وخرج متنكرا هاربا من رجال الشرطة. ثم تنتقل القصة الى ما فعله ذلك المجرم تحت اسم العمامة من افعال ربما عكست واقعا معاشا يعاني منه الشعب الايراني اشد المعاناة. 
السلطات الايرانية لم تستطع منع هذا الفيلم لئلا تشد الانظار اليه ولذلك تركته ليشاهده الناس ولا يعرف عملاء ايران في المنطقة انهم معرضون للبيع بما فيهم مقتدى الصدر. فلو تساهلت الولايات المتحدة مع البرنامج النووي الايراني لرأيت ايران تبيع مقتدى الصدر وجماعته بأبخس الاثمان. فليس لها عميل دائم ولا صديق دائم. لكن لها مصالح دائمة. بينما الدين والولاية والمذهب والتشيع كلها وسائل متعددة للوصول الى الهدف. والهدف مصلحة ايرانية ليست بالضرورة لها علاقة بالدين وان تلبست بلباس الدين كما يتوهم السذج والبسطاء من الناس المغرر بهم والذين يعتقدون ان صكوك الغفران بيد تلك العمائم. 

[url]http://www.alwatan.com.kw/default.a...=5&topic=275840[/url]




مجموع فضيحة الروافض الكبرى في خيانتهم للعراق(حتما سيذكركم التاريخ) 


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?s=&threadid=13276


رابطة الدفاع اليهودي تفضح حلفاءها: الجلبي ومكية وعبد الرزاق وقنبر والكيالي !


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?s=&threadid=18407


عالم شيعي كبير يقول : يا أمريكا نحن أفضل من تستخدمين لحرب الوهابية !!! 


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?s=&threadid=24608


كل وقت يظهر ما كان يخفيه الشيعة المجوس من خيانة وعمالة للصليبيين واليهود ضد الاسلام والمسلمين .

صورة الذليل الخائن المجوسي المرجع الديني الشيعي السيد حسين الصدر وهو يقبل سيده الصليبي الحاكم الامريكي للعراق على فمه 


مترجم من المسبار

وزير الخارجية الأمريكي كولن باول (أخبار - مواقع)، . بول بريمير، الحاكم المدني الأمريكي للعراق (أخبار - مواقع)، يحيّي بقبلة السيد حسين الصدر، رجل دين شيعي عراقي كبير قبل المباحثات الخاصة في بغداد، العراق سبتمبر/أيلول الأحد 14, 2003. (صورة الأسوشيتد بريس / كاريل برينسلو)
الصور في هذا الرابط 


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?s=&threadid=24133



اعتراف ايران انها كانت كان لها الدور   المهم للمساهمة في مساعدة امريكا باحتلال افغانستان والعراق

================

الرئيس الايراني في لقاء حار مع الحاخام اليهودي ارثر شناير خلال انعقاد المنتدى الاقتصادي العالمي (منتدى دافوس) 

المعروف ان الحاخام اليهودي ارثر شناير رئيس جمعية نداء الضمير اليهودية ومقرها في أمريكا 
Rabbi Arthur Schneier, Founder and President, Appeal of Conscience Foundation, USA 

Wednesday, 21 Jan 2004 

World Economic Forum 

ان هذا اللقاء الحار بين الطرفين المجوسي واليهودي بعد ان كان يعقد خلف الستار صار امام عدسات المصورين 
هذه هي عادة الرافضة المجوس تظهر عمالتهم وتحالفهم مع اعداء الدين من اليهود والنصارى 

اما شعارت الموت لامريكا واسرائيل فقد نزع عنها ستار التقية وانكشف كذب الشعارت التي رددها المجوس واتضح انها استخدمت للاستهلاك والضحك على الذقون وما هي الا تقية مجوسية 

[IMG]http://www.almjos.com/data/media/3/kha9.jpg[/IMG]
صورة المرجع المجوسي آية الله جوادي آملي مع الحاخام اليهودي

[url]http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?s=&threadid=11007&highlight=%C7%ED%D1%C7%E4[/url]

قال ((( السيد))) حسين الخميني

(كان هناك قرار إيراني سري بتهيئة الأجواء لإيقاف الحرب، ولهذا الغرض تم التخطيط لعدد من الإجراءات لصرف الأنظار وتوجيهها بعيدا عن العراق والحرب، فعمدوا إلي إرسال مواد متفجرة إلي السعودية، وإلي مكة المكرمة تحديدا، (نحو خمسمائة كيلو غرام من هذه المواد) بإخفائها في حقائب الحجاج من دون علمهم (في كل حقيبة نصف كيلوغرام TNT)، وذلك لتفجير دار الحجاج الإيرانيين في مكة المكرمة).

وأضاف: وقتها كلفت رئاسة بعثة الحج الإيرانية من دون أن أعلم بهذا المخطط الشرير، لكن إرادة الله تعالي لم تشأ ذلك، فتم اكتشاف المتفجرات في مطار جدة واحبط المخطط. وقال في عام 1987 أعيدت الكرة بنحو آخر عندما قام الحجاج الإيرانيون بإحداث قلاقل في مكة المكرمة وحدثت المجزرة المعروفة. 



جريدة (الزمان) --- العدد 1623 --- التاريخ 2003 - 9 -30

[url]http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=21002&page=1&pp=10[/url]

=======================

الرئيس الإيراني السابق علي أكبر هاشم رفسنجاني يعلن تعاون ايران مع امريكا لاحتلال بغداد وافغانستان 
.................................................. .................................................. .................................................. ....

- نقلت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية في 9/2/2002 عن الرئيس الإيراني السابق علي أكبر هاشم رفسنجاني قوله: إن "القوات الإيرانية قاتلت طالبان، وساهمت في دحرها، وأنه لو لم تساعد قواتهم في قتال طالبان لغرق الأمريكيون في المستنقع الأفغاني".

وأضاف: "يجب على أمريكا أن تعلم أنه لولا الجيش الإيراني الشعبي ما استطاعت أمريكا أن تُسْقط طالبان".

محمد على أبطحي نائب الرئيس الإيراني للشؤون القانونية والبرلمانية
.................................................. ....................................

- محمد على أبطحي نائب الرئيس الإيراني للشؤون القانونية والبرلمانية وقف بفخر في ختام أعمال مؤتمر الخليج وتحديات المستقبل الذي ينظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية سنويًا بإمارة أبو ظبي مساء الثلاثاء 15/1/2004 ليعلن أن بلاده "قدمت الكثير من العون للأمريكيين في حربيهم ضد أفغانستان والعراق"، ومؤكدًا أنه "لولا التعاون الإيراني لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة".

الرئيس الإيراني محمد خاتمي 
........................................

- الرئيس الإيراني محمد خاتمي انتقد الإدارة الأمريكية لعدم شكر طهران على الدعم الذي قدمته في إطار مشروع القضاء على نظام حكم طالبان في أفغانستان.

وقال: إن تعامل الإدارة الأمريكية مع إيران كان دائمًا سيئًا واستعلائيًا وعنيفًا.

وأشار خاتمي إلى دور بلاده في الحرب على أفغانستان والجهود التي بذلتها في سبيل تهيئة الأمر للأمريكيين.

وقال: إن في الوقت الذي تعترف فيه هذه الإدارة الأمريكية بان إيران قامت بخطوات لاستقرار الأوضاع في أفغانستان والعراق، إلا أن وللأسف نرى أن الأمريكيين يعودون ليرتكبوا الأخطاء نفسها التي مضى عليها 50 عامًا، فهم لا يشكرون إيران فحسب بل يتصرفون معها بطريقة سيئة.


اما شعارات الموت لامريكا واسرائيل فقد نزع عنها ستار التقية وانكشف كذب الشعارت التي رددها المجوس واتضح انها استخدمت للاستهلاك والضحك على الذقون وما هي الا تقية مجوسية .




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق